أبوظبي
أنجزت بلدية مدينة أبوظبي، التابعة لدائرة البلديات والنقل، من خلال قطاع البنية التحتية وأصول البلدية، مشروع توسعة منفذ الطريق الواصل بين شارع الشيخ زايد بن سلطان (E10) وطريق أبوظبي-العين (E22).
وهدفت الأعمال إلى تحسين الربط بين الطرق السريعة بالشكل الذي يواكب تطور شبكة الطرق العالمية التي تتمتع بها أبوظبي، وكذلك تسهيل حركة الدخول والخروج بمنطقة ربدان، لتفادي الازدحام المروري الذي قد يحدث على طريق أبوظبي-العين E-22، بالإضافة إلى الارتقاء بمعايير جودة الحياة لإسعاد مرتادي المنطقة من كافة أفراد المجتمع.
وتضمن المشروع تنفيذ أعمال رصف بالإسفلت لمساحة 35,550 متراً مربعاً، وتركيب بلاط على مساحة 1,167 متراً مربعاً، وكذلك تركيب 920 متراً طولياً من الحواجز الخرسانية، وتركيب شبكة لتصريف مياه الأمطار بطول 158 متراً، بالإضافة إلى إزالة ونقل الخطوط المتعارضة، ونقل 40 شجرة غاف و58 نخلة والاستفادة منها بإعادة زراعتها في مناطق أخرى، وإعادة زراعة أعمال (streetscape) على جانب أعمال المشروع.
جدير بالذكر أن بلدية مدينة أبوظبي تراعي تنفيذ مشاريع تطوير شبكة الطرق والبنية التحتية بالشكل الذي يلبي المستجدات ويواكب متطلبات وتطلعات سكان ومرتادي كافة المناطق الواقعة ضمن نطاقها الجغرافي، وذلك وفقاً لأعلى المواصفات والمقاييس العالمية، ارتقاءً بمعايير جودة الحياة، وإسعاداً لأفراد المجتمع.
وهدفت الأعمال إلى تحسين الربط بين الطرق السريعة بالشكل الذي يواكب تطور شبكة الطرق العالمية التي تتمتع بها أبوظبي، وكذلك تسهيل حركة الدخول والخروج بمنطقة ربدان، لتفادي الازدحام المروري الذي قد يحدث على طريق أبوظبي-العين E-22، بالإضافة إلى الارتقاء بمعايير جودة الحياة لإسعاد مرتادي المنطقة من كافة أفراد المجتمع.
وتضمن المشروع تنفيذ أعمال رصف بالإسفلت لمساحة 35,550 متراً مربعاً، وتركيب بلاط على مساحة 1,167 متراً مربعاً، وكذلك تركيب 920 متراً طولياً من الحواجز الخرسانية، وتركيب شبكة لتصريف مياه الأمطار بطول 158 متراً، بالإضافة إلى إزالة ونقل الخطوط المتعارضة، ونقل 40 شجرة غاف و58 نخلة والاستفادة منها بإعادة زراعتها في مناطق أخرى، وإعادة زراعة أعمال (streetscape) على جانب أعمال المشروع.
جدير بالذكر أن بلدية مدينة أبوظبي تراعي تنفيذ مشاريع تطوير شبكة الطرق والبنية التحتية بالشكل الذي يلبي المستجدات ويواكب متطلبات وتطلعات سكان ومرتادي كافة المناطق الواقعة ضمن نطاقها الجغرافي، وذلك وفقاً لأعلى المواصفات والمقاييس العالمية، ارتقاءً بمعايير جودة الحياة، وإسعاداً لأفراد المجتمع.